• ذكريات رودس تداعب خيالي لا تزال مرتسمة في الذهن سارية في الجوارح ، انطلقت في مخيلتي احلام لا عداد لها ، الغردقة ليست ببعيدة مثل رودس ، انتويت اصحب زوجتي الي هناك ، استعيد معها ذكريات رودس ، حجزت في احدي قري الغردقة ، قرية معظم روادها من الاجانب ، استقبلت زوجتي الخبر بشئ من القلق ، كيف نسافر ونترك الاولاد بمفردهم واكبرهم لم يتجاوز بعد الرابعة عشر ، عمة الاولاد قبلت أن تقيم معهم اثتاء غيابنا ، بدأنا نستعد لرحلة شهر العسل الجديد ، هناك سنبتعد عن كل مشاكلنا ، مشاكل الاولاد والعمل ، ماجده ستكون لي طول الوقت ، نلهو ونمرح معا ، نتحرر من قيود العادات والتقاليد ولا يشغلنا الا المتعة ، لم انسي اذكر ماجده أن تضع في حقية ملابسنا البكيني الاحمر المثيرالذي اشتريته من رودس ، لمعت عيناها وكأنني أتيت لها بما تشتهيه وتتمناه ، السفر بالاتوبيس كان مرهقا ، لم يهون من مشقتة االا وجود ماجده معي ، كلما تخيلتها علي الشاطئ بالكيني الاحمر المثير والعيون البصاصة تتطلع اليها ، ينتصب قضيبي ويتلاشي كل احساس بالتعب
    وصلنا الغردقة أول الليل بعد حوالي ستة ساعات ، الاوتيل كان فاخرا يضارع ما شاهدته في اوتيلات رودس بل يتفوق عليهم ، الرواد تقريبا جميعهم اجانب ، والنساء بالمايوها في الريسبشن ، في غرفتنا بالاوتيل وضعت حقيبة ملابسنا علي الارض والتفت الي ماجدة ، التقت نظراتنا ، اقتربت منها ، احسست بيدها تلتصق بيدي كأنها التقت باحلامها ، أخذتها بين احضاني بقوة ، شعرت أن جسدينا انطبقا علي بعضهما ونسجتا جسدا واحدا ، زحفت بشفتي فوق خدها الناعم ، اشاحت بفمها بعيدا وهمست بصوت خفيض
    - بلاش تبوسني أنت مش بتمسك نفسك
    كتمت صوتها بشفايفي ، استسلمت وبدأت تبوسني ، اخرجت شفاتي من فمها وبدأت الحس لسانها وهي مغمضة عينيها وتزداد التصاقا بي ، تخبط فخذها بزبي . . تخبط تاني وانا مستمر في مص شفايفها وعنقها ، هايجه عايزه تتناك ، فجأة دفعتني بكلتا يداها في صدري تباعد بيننا وهي تنهرني قائلة
    - بلاش دلوقتي انت تعبان من السفر
    هجمت عليها كالثورالهائج ، اخذتها في حضني مرة اخري ، ملأت قبلاتي كل مكان في وجهها ، رفعت الايشارب عن شعرها المسترسل وبدأت تفك ازرر البلوزة ، رفعت السوتيان عن صدرها فانطلق نهدبها وقفزا الي الخارج ، غمرتهما بقبلاتي ثم بدأنا نتجرد من ملابسنا ، انكفأت علي السرير عارية ، القيت بجسدي الي جانبها أخذتها في حضني ، همست بصوت خفيض ملؤه انوثة ورقة تحذرني قائلة
    - اوعي تنزلهم بسرعة
    قلت اطمئنها
    - متخافيش
    قالت وهي تهرب من بين ذراعي ، تتقلب في الفراش وترنو اليّ محذرة بصوت هامس ملؤه انوثةودلال
    -

    شيميل تنيك رجل سكس منقبات نيك مصري ساخن

    عارف لو نزلتهم بسرعة راح اعمل ايه
    قلت في لهفة
    - راح تعملي ايه
    قالت يصوت خفيض
    - راح اشوف حد غيرك
    تريد ان تبدأ معي حوارجنسي ، تعلم أن الحوارت الجنسية الرخيصة، تثيرني وتأجج شهوتي ، قلت بصوت مضطرب خفيض
    - حد زي مين
    قالت دون ان تلتفت نحوي
    - انت عارف
    - تقصدي مين . . بهيج البيه
    قالت في شئ من الحدة
    - قولت لك متجيبش سيرته قدامي
    - بتخافي منه . . خايفه ينيكك
    - اه باخاف ينكني
    - راح ينيكك اربع مرات
    قالت وهي تتنهد وانفاسها السخنة تلسع وجنتي
    - يا ريت ينكني اربع مرات
    اثارتني بفجورها ودلالها ، قلت في لهفة
    - عايزه ابوكرش الكريه ينيكك
    قالت بصوت متهدج وكأنها فطنت الي ما اريد أن اسمعه
    - وجيه البيه راح ينكني اربع مرات انت مش بتعرف تنيك زيه
    لم استطع ان اتحمل مزيد من الاثارة والهياج ، قفزت فوقها ، احتويتها في حضني ودفعت قضيبي في كسها المفتوح ، نكتها بنهم وجنون ، حاولت احتفظ بقضيبي في كسها اطول مدة لا اتجنب القذف السريع ، اخرج زبي كلما اوشك علي القذف ثم اعود بعد لحظات ادفعه الي اعماق كسها ، كلما دفته الي الاعماق ترتفع أناتها ، تصرخ بصوت متهالك تحثني . . انت بتنيك كويس كنت فين من زمان . . عايزاك تنكني اربع مرات أوف منك أو ف ، لم استطع أن اقاوم المزيد من اللذة ، اطلق زبي حمائمه الحوارات الجنسية المبتذله والالفظ العارية السوقية تثيرني بشدة وتأجج شهوتي ، قلت بصوت خفيض مضطرب
    - حد زي مين
    قالت دون ان تلتفت نحوي
    - مش عارفه
    كلانا يعلم من هو ، تعلبت علي خجلي وهمست فائلا
    - تقصدي مين بهيج البيه
    قالت في شئ من الحدة وهي تهرب من بين ذراعي
    - قولت لك متجيبش سيرته قدامي
    لم اجد غضاضة في ان اكون صريحا ، سالتها بصوت مضطرب
    - بتخافي منه . . خايفه ينيكك
    قالت في دلال ومياصه
    - وبعدين معاك عايزني ابقي قبيحه والا ايه
    قلت اشجعها علي استمرار حوارنا المثير
    - عيب لما الواحده تبقي شرموطه مع جوزها
    قالت وهي تتعمد ان تبدو في قمة دلالها
    - شرموطتك عايزه تتناك
    اخذتها في حضني وقبلتها وهمست اداعبها قائلا
    - عايزه مين ينيكك
    قالت وهي تتنهد وانفاسها السخنة تلسع وجنتي
    - واحد ينكني اربع مرات
    - اجيب لك بهيج البيه
    - اه هات لي بهيج انت مش بتعرف تنيك زيه
    قفزت فوقها ، احتويتها في حضني ودفعت قضيبي في كسها المفتوح ، نكتها بنهم وجنون ، حاولت احتفظ بقضيبي في كسها اطول مدة لا اتجنب القذف السريع ، كنت اخرج زبي كلما اوشك علي القذف ثم اعود بعد لحظات ادفعه الي اعماق كسها ، كلما دفعته الي الاعماق ترتفع أناتها ، تصرخ بصوت متهالك تحثني . . انت بتنيك كويس كنت فين من زمان . . عايزاك تنكني اربع مرات أوف منك أو ف ، لم استطع أن اتحمل المزيد من الاثارة ، اطلق زبي حمائمه في كسها ، ملأت قبلاتي كل مكان في وجهها وأنا اهمس ايها بصوت واهن
    - أنا بس اللي انيكك تاني ماحدش ينيك غيري
    التصقت بي قبلتني وقالت وانفاسها تتلاحق بسرعة
    - انا باحبك اوي ماحدش بينكني غيرك
    شعرت بالنشوة انني استطعت اروي شيقها واشبعها جنسيا ، نمنا منعانقين حتي غلبنا النعاس ، لم ندري كم من الوقت مضي ونحن نائمان ، استقظنا من انوم في ساعة متأخرة من الليل ، لا نزال عرايا في السرير كما ولدتنا أمهاتنا ، في الحمام وقفنا معا تحت الدش نستحم عرايا ، شدني جسمها وزاغت عيناي علي بزازها المنتفخة وقطرات الماء تنساب عليهما كحبات الفضة فتزيدهما جمالا ، بدأ زبي ينتصب بعض الشئ ، ضحكت وتعلقت عيناها بقضيبي وهو شبه منتصب ، قالت وهي تخفي علي اطراف شفتيها نية من النيات لم يخفي علي أن استشف تلك النية
    - ايه اللي جري لك هنا
    - الجو النقي والوجه الحسن كل دي حوافز للمتعة
    ارتسمت علي شفتيها ابتسامة واسعة وقالت في دلال
    - اعمل حسابك لازم نيجي هنا مرة كل شهر علي الاقل
    خرجنا من الحمام عرايا وهي تهمس قائلة
    - انا جعانه قوي انت مش جعان
    - طبعا جعان . . جعان قوي راح اكلك
    اطلقت ضحكة عالية هرولت من أمامي ، وقالت في دلال
    - انا قدامك اهوه لو رجل تعالي كلني
    انكفأت فوق السرير علي بطنها ، تعلقت عيناي بطيزها المستديرة وفلقتيها الكبيرتان ، خطر ببالي انيكها في طيزها ، لم افعلها من قبل ، اقتربت منها ، حسست براحة يدي علي فلقتي طيزها ، طيزها ناعمة كالحرير انحنيت عليها وقبلتها ، ادارت رأسها ناحيتي وهمست يصوت مضطرب قائلة
    - أنت بتعمل ايه
    لم اتطق ببنت شفة ، فمي لا يزال علي طيزها اقبلها والعقها بلساني ، لساني فوق خرم طيزها ، ارتعشت ، تجاوبت معي ، بدأت ادفع قضيبي بين فلقتيها ، حاولت ادفعه داخل الخرم ، صرخت وقالت غاضبة
    - اوعي تنكني في طيزي
    طيزها مقفولة تماما ، لم اجد بدا من استخدم صباعي ، شهقت بصوت مرتفع ، قالت في صوت متهدج
    - اوف منك
    كانت اهاتها ترنفع واصبعي يتعمق الي الداخل ، عايزه تتناك تاني ، قلبتها ورفعت ساقيها فوق كتفي ، كسها منفوخ ومفتوح جاهز للنيك ، بدأت افرشها ، وهي تحثني قائلة بصوت متهدج
    - نيك بقي دخله في كسي
    خفت اقذف بسرعة رفعت قضيبي من فوق شفرات كسها ، راحت تهددني قائلة
    - نيك والا راح اجيب بهيج ينكني
    تخيلت بهيح بيكنها ، انتابني احساس شهي لذيذ ، دفعت رأسي بين فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، فوق كسها الممنفوخ ، قبلته في كل مكان كما لم اقبله من قبل ، بلغ قضيبي ذروة انتصابه ، أناتها ترتفع تبدد سكون الليل ، لم اعد احتمل المزيد من اللذة ، دفعت قضيبي في كسها وهي تدفع مؤخرتها ناحيتي ليصل قضيبي الي اعماق كسها ثم مالبث ان قذف حمائمه فاستلقيت الي جوارها ، ارتمت في حضني ، نمنا متعانقنا حتي اسفر الليل
    استيقظنا في الصباح في ساعة مبكرة ، كنا لانزال عرايا ، تبادلنا النظرات في نشوي ، همست زوجتي وقد تهلل وجها
    - انت اتغيرت خالص
    ارتسمت علي شفتي ابتسامة خجولةح ان اخفيها وقلت في صوت خجول
    - الفضل لصاحبتك مني وجوزها
    قالت وصوتها يرتعش وكأنني القيت علي سمعها يشئ مخيف
    - ما تفكرنيش بيه
    اثارت كراهيتها له هواجسي وظنوني ، قلت وانا اتصنع الدهشة
    - انتي بتخافي منه ليه . . عاكسك قبل كده
    قالت وهي ترتدي ثيابها
    - باخاف من نظرات عنيه
    - ازاي
    سكتت وكأنها تفكر ثم ابتسمت وقالت
    - لما بيبص لي باحس ان نظراته بتعريني وبيشوف كل حته من جسمي
    تملكني الارتباك والتوتر وشعرت بشئ من الخوف والقلق قلت بعد تغكير
    - وانتي لما بتبصي له بتشوفي ايه
    شهقت بصوت مرتفع وخبطت بيدها علي صدرها ثم ابتسمت وقالت في صوت هامس
    - يعني راح اشوفه ازاي عريان ملط مثلا
    قلت في استياء
    - أنا عارف بقي خيالك بيصور لك ايه
    تمايلت في دلال وقالت
    - ايه اللي جري لك يارجل اوعي تكون ناوي علي حاجه احنا اتأخرنا علي الفطار وأنا جعانه
    قامت ماجده تجهز نفسها للخروج ، استغرقتها زينتها والمكياح ، اخذت منها وقتا طويلا ، خرجنا الي مطعم الاوتيل وهي في كامل زينتها ، زينة تلفت العين الي كل مزية في جسدها ، تغري من يبصرها اغراء لا يخفي ،تخلت بعد الحاح مني ان عن الحجاب والثياب الفضاضه ، قبلت أن تمنح نفسها اجازه

    ميا خليفة نيك فتاة صغيرة سكس بلوجوب

    من التقاليد والعادات المتخلفة ، أطلقت صراح شعرها الفاحم المسترسل من محبسه وارتدت بنطلون استرتش التصق بمؤخرتها وفخذيها المكتظي وكانهما عرايا ، فوق البنطلون بلوزة عارية الذراعين ، ضاق بها صدرها فابرز استدارة بزازها ، زوجتي جميلة ، فعلا جميله شعرها في لون الليل وعيناها عسليتان . . ذكيتان ، كل ما فيها جميل ، ابتسامتها الواسعة واسنانها البيضاء ، جسدها الصغير المتسق ، المطعم كان مزدحم برجال ونساء معظمهم اجانب من جنسيات مختلفة ، كلهن شقراوات والرجال شقر ، الرجال والنساء يرتدين شورتات ، ماجده بدت بينهم كاثمرة الندية ، العيون تلاحقها
    سارت الي جواري هادئه مبتسمة منتبهة بكل حواسها ، مبهورة وكأنني اقودها الي دنيا مسحورة ، دنيا لم تعيش فيها أوتعرفها من قبل
    ، بعد ان تناولنا طعامنا بدأنا نستعد للنزول الي البلاج ، الغردقة هي البحر والجمال والطبيعة ، فكرت كيف ستكشف زوجتي جسمها امام رجال غرباء ، تعجبت من نفسي ، رفضت من قبل ان تذهب الي طبيب نساء رجل ، اليوم اريدها تتعري امام كل الناس ، وافقت علي مضض تنزل الي البلاج بالبكيني بعد ان اقنعتها ان المتواجدين علي البلاج اجانب وعيونهم مليانه ، عندما رايتها بالبكيني انتابني الذهول والتوتر ، بدت مثيرة جذابة رائعة ، بزازها بيضاء انافرة ، اردافها مكتظة باللحم الابيض الشهي ، كسها منفوخ ملامحة واضحة كحبة الكمثري ، ماجده لها فراسة نفاذة تفطن الي ما في نفسي ، قالت في دلال
    - بتبص لي كده ليه عجبتك
    قلت بلهجة المتيم
    - قمر راح تجنني الخواجات علي البلاج
    اطلقت ضخكة عالية
    - عايزني انزل الميه بالمايوه . . مش خابف ياكلوني بعيونهم
    - انا عايز اغيظهم
    هزت كتفيها في دلال كأنها تزهو بنهديها ، قالت في سخرية
    - همه بردوه اللي راح يتغاظوا
    اخذت تستدير أمام المراّة وهي تنظر الي كل حتة من جسمها ، تنهدت كأنها تعبت من حيرتها ، قالت وهي تلتفت نحوي
    - معقول انزل البلاج بالمايوه
    قلت وفي نبرات صوتي توسل ورجاء
    - عايز نعمل شهر عسل جديد نتخلص من الملل اللي ملا حياتنا نعيش متحررين زي الاجانب
    قالت وهي تتنهد في افتعال كأنها غلبت علي امرها
    - خلاص زي ما انت عايز
    ارتدت شورت فوق المايوه وبلوزة طويلة تركت ازرارها مفتوحة ، عادت تضع المساحيق فوق وجهها وتمشط شعرها ، ترسله خصلات تنساب حتي الكتفين ، ساوت حاجبيها باصبعها وترددت امام احمر الشفايف فتركت شفتيها تلمعان بحمرتهما ، عادت تنظر الي المرأة ، بين شفتيها ابتسامة واسعة كأنها أطمأنت الي نفسها ، حملت حقيبة يدها ثم التفتت نحوي وقالت في صوت الواثق
    - انا جهزت خالص
    تأملتها من رأسها الي قدميها ، تسللت الي نفسي سعادة غائبة ، فجاة قفزت الي بالي فكرة مثيرة ، لم تكن وليدة اللحظة ، استوقفتها قائلا
    - عايز اصورك بالمايوه
    اعترضت في حدة قائلة
    - لا بعدين حد يشوف الصور دي
    - الصوره راح احتفظ بيها ماحدش راح يشوفها غيري
    تنهدت في ضيق وقالت تحذرني وعلي شفتيها ابتسامة واسعة
    - خايفه حد يشوف الصور
    صورتها اكثر من صورة بالبكيني المثيرة في أوضاع تبرز انوثتها ، كل مكان في جسمها البض ، سارت بجانبي هامتها مرفوعة واثقة الخطوات كأنها مطمئنة الي انوثتها وجمالها ، كان قلبي يضرب واعصابي

    سكس دياثة ينيك طيزها

    مشدودة كأنني مقدم علي مغامرة كبري أو علي جريمة كبري ، اول مرة اخرج معها الي مكان عام وهي شبه عارية ، حواسسي كلها متجهة اليها كأني اخشي ان يقابلنا من يسيل لعابه عليها فيتحرش بها او يعتدي عليها جنسيا ، القرية واسعة والخضرة منتشرة في كل مكان ، والطريق الي البلاج طويل أكثر مما كنت اظن بين كل خطوة وخطوة يقابلنا رجل او شاب من العاملين بالقرية فتسارع بضم اطراف البلوزة فوق صدرها ،
    علي شاطئ البحر استقبلنا فتي يبدو في السادسة عشر ، القائم علي خدمة رواد القرية ، الشاطئ شبه خالي الا من عدد قليل من الاجانب يعدون علي اصابع اليد ، الوقت كان لايزال مبكرا ، افرصه تنزل ماجده الميه فبل الزحام ، انتقينا مكانا علي حافة البحر ، لم يكد الفتي ينتهي من اعداد المكان وتجهيز الشازلونج بالمراتب حتي التفت الينا وقال
    - انتم من مصر
    قلت في دهش
    - ايوه بتسأل ليه
    - نادر لما بيجي القرية حد من مصر كل اللي بينزلوا هنا اجانب من المانيا وايطاليا
    اثلجت كلماته صدري وشعرت بشئ من الاطمئنان ، المصريون عيونهم زايغة وقد تجد زوجتي حرجا في ان تتعري امامهم ، او يكون بينهم من يعرفها ويفضحنا ، قبل ان امد يدي في جيبي وادفع البقشيش كانت ماجدة قد تجردت من ملابسها ووقفت امامنا بالمايوه الاحمر ، بهت الفتي ورنا اليها بنظرة شاملتها من رأسها الي قدميها وكأنه لم يري نسوان من قبل ، في نظراته شهوة واضحة ، المايوه كان من النوع الساخن زوجتي جسمها مليان بعض الشئ ، اللحم الابيض يطل من كل جوانب المايوه ، مظاهر انوثتها الخفية مكشوفه ومعراه ، لم يكن لدي شك ان زوجتي ستلاحقها العيون ، انصرف الفتي وهو يلتفت الي زوجتي بين كل خطوة وخطوة كأنه يريد ان بشبع عينيه من مفاتنها ، استلقت ماجده فوق الشاذلونج وسترت جسمها بالفوطه ، اقتربت منها وهمست اعاتبها
    - بتخبي ايه
    تعلقت بين شفتيها ابتسامة واسعة وقالت في دلال
    - انت عايز الرجاله تتفرج علي جسمي
    قلت اداعبها
    - مانتي قلعتي هدومك قدام الولد وشاف جسمك
    اشتعلت وجنتاها وقالت
    - ده عيل دانا زي امه
    قلت وانا اتظاهر بالضيق
    - ماشوفتيش كان بيبحلق في جسمك ازاي
    قالت وكأنها فوجئت بشئ لم تتوقعه
    - اخص عليك يا شوقي مش كنت تنبهني
    قلت اشجعها
    - الكسوف هنا ممنوع الكل بيقلع هدومه
    جزت علي شفتيها وقالت
    - يعني مش راح تضايق لو راجل شافني عريانه
    قلت اداعبها
    - بالعكس راح انبسط اوي واعرف ان مراتي احلي واشهي انسي في العالم
    اطلقت ضحكة طويلة مسترسله وهمست بصوت خفيض قائلة
    - ناقص كمان تقولي اقلعي المايوه عشان يشوفوا بزازك وكسك
    قلت دون تفكير
    - ياريت تقلعي ملط
    عضت علي شفتيها وتنهدت في حرقه وقالت
    - اه منك اه انا مش عرفه ايه اللي في عقلك
    في عينيها مزيج من القلق والحيرة امسكت يدها وقبلتها وهمست قائلا
    - لما اشوف اي حد عينه منك باحس بقيمتك . .أحس اني امتلك اشهي والذ امرأة في الدنيا وابقي عايز اكلك اكل
    تهلل وجهها ، نظرت الي كأنها تحاول ان تصدقني وقالت
    - بتتكلم جد والا بتهزر
    رفعت يدها الي فمي وقبلتها ثم قلت بصوت خفيض مضطرب
    - مش مصدقه
    قال في صوت يحمل حيرة ودهشة
    - افكارك غريبه بس بتبسطني
    جذبتها من يدها واردفت قائلا
    - تعالي ننزل الميه
    انتفضت واقفة وهي تشد المايوه الي صدرها ، تخفي بزازها النافرة ، نهرتها في حدة قائلا
    - انتي بتعملي ايه
    - المايوه ضيق خايفه بزازي تخرج منه
    قلت وفي نبرات صوتي جديه
    - سبيهم يطلعوا يشموا الهواء النقي وياخدوا حمام شمس يعيد اليهم نضارتهم وجمالهم
    شهقت بصوت مرتفع وكأنني اطلب مها شئ غير مألوف ، استطردت قائلا
    - كل الستات اللي شوفتهم في رودس علي البحر كانوا سايبين بزازهم عريانه
    قالت في زهو وهي تتلفت حولها كأنها تخشي أن يراها احد بالبكيني
    -

    فيلم سكس مغربي نيك محجبة قصص سكس اخوات

    بزازي مش زي بزازهم
    زادتني كلماتها رغبة في ان تعري بزازها ، هي الرغبة في تقليد الاجانب والتحرر من عباءة التقاليد والاعراف البالية ، هرولنا داخل المياه نلهو ونمرح ، ماجده لا تريد ان تنسي الاعراف والتقاليد التي شبت ونشأت عليها ، كلما اقترب منا رجلا تغطس بجسمها تحت الماء ، لا تزال فكرة تعرية بزازها كالاجنبيات عالقة بذهني ، ، تثير في نفسي مزيد من الاحساس بالمتعة واللذة ، اقتربت منها وهمست
    في اذنيها قائلا
    - طلعي بزازك من المايوه
    قالت في حدة
    - مش كفايه شافوني بالمايوه
    قلت كي اقنعها
    - طلعيهم وخليهم تحت الميه ماحدش راح يشوفهم
    تنهدت وقالت
    - بلاش بعدبن حد يشوفني
    - مافيش حد جنبنا
    تلفتت حولها كالتائه الذي ضل طريقه ، أطمأنت وظهرت ابتسامة القبول علي شفتيها ، اقتربت منها كشفت بزازها ، ثم مالبثت ان غطست بجسمها تخفيهما نحت المياه ، قلت في لهفة
    - طلعي بزازك من الميه
    قالت وهي تتلفت حولها
    - انت شوفتهم عايز ايه تاني
    - عايز ابحلق فيهم واملا عيني منهم
    عادت تلفتت حولها ، قلت اطمئنها
    - مفيش حد جنبك طلعيهم بسرعة قبل ماحد يقرب
    انتفضت واقفة في الماء عارية الصدر، انتابني احساس لذيذ رائع وكأني اري بزاز امرأة لاول مرة ، قلت في لهفة المشتاق
    - راح اجيب الكاميرا واصورهم
    اعترضت بشدة وقالت
    - اوعي ازعل منك انا قدامك بص عليهم زي ما انت عايز
    لمحت رجلا يأتي من خلفها ملامحه غربيه ، توقعت ان يري بزازها ، أنتابني احساس غريب ، مزيج من خجل وخوف ولذة ، فكرت احذرها ، تجمدت الكلمات علي شفتي ، فجأة اصبح الرجل بجانبها عينيه

    سكس دياثة ينيك طيزها

    في عينيها ، شاف بزازها ، شهقت بصوت مرتفع وارتبكت ، غطست بجسمها في الماء ، ابتسم الرجل ورفع اصبعة بعلامة الاعجاب ، هرولت ماجده الي خارج الماء ، المسافة بينها وبين الشازلونج طويلة ، شاهدها كل من علي البلاج ، لحقت بها وقد استلقت علي الشازلونج تستتر بالفوطه وانفاسها تتلاحق بسرعة ، وجهها شاحب مرتبكة ، قالت وهي تلتقط انفاسها ورموشها ترتعش فوق عينيها
    - ليه ما نبهتنيش لما قرب مني
    قلت علي استحياء
    - ماخدتش بالي كنت مركز علي بزازك
    قالت غاضبة ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها
    - عجبك كده الرجل شاف بززازي
    قلت مبتسما
    - هوه يعني شاف حاجه وحشه
    تلاشت غضبتها وابتسمت وقالت
    - انت سافل ومجرم
    رفعت الفوطه عن جسمها وهمست قائلا
    - بتخبي ايه ما كل اللي علي البلاج شافك

    بورنو اجنبي محارم نيك شرجي سكس برازيلي

    اطرقت في خجل ، امسكت يدها وقبلتها ابتسمت ، مسحت بيدي شعرها الفاحم ، رفعت خصلاته عن وجنتيها وقبلتها ، زحفت بشفتي الي شفتبها ، انتفضت وقالت في هلع
    - هتبوسني هنا . . قدام الناس
    - ايوه راح ابوسك من بقك
    ابتسمت واسلمت لي شفتيها ويدي تعبث بنهديها ، ازحت المايوه عن صدرها ، تعري نهديها ، ابتسمت وقالت
    - بلاش كده
    قلت اداعبها
    - خلي بزازك تشوف الشمس وتدب فيهم الحيوية وتزيد حلاوتهم
    قالت في دلال
    - عايزهم يبقوا احلي من كده
    تركت يدي تعري نهديها ، استسلمت له في سهولة وطواعية ، نامت فوق الشازلونج علي ظهرها تتلفت حولها ، لا احد يرانا ، بزازها بيضاء متكوزة والحلمات واقفه ، اطلقت عيناها نحوي قالت وفي نبرات صوتها جدية
    - مبسوط كده
    حاولت ان تكون اكثر مما تصورت ان تكون ، قامت تدعوني لنزول الماء عارية الصدر ، كأنما ارادت ان تثبت لنفسها قبل أن تثبت لي انها اشهي من كل هؤلاء الاجنبيات واكثر منهن انوثة واغراء ، تصورت انها تمزح معي وقفت اتطلع اليها في دهشة مبهورا ببزازها المثيرة ، فجأة ظهر امامنا احد

    سكس زنجي سكس امهات فيديوهات سكس اجنبي

    العمال القائمين علي نظافة البلاج وكأن الارض انشقت عنه ، التفت الي زوجتي ، تسمرت في مكانها ، وقف ينظر اليها وبين شفتيه ابتسامة بلهاء كأنه لا يصدق ما يري ، ماجده لم تخفي بزازها ، بادلته النظرات ويداها في خصرها كأنها فرحه بتعرية صدرها ، التفت اليها وتلاقت نظراتنا ، ضحكت وضحكت ، ارتبك الرجل ، ابتعد وعيناه لا تفارق زوجتي حتي اختفي ، ايقنت أن زوجتي رفع عنها المنع والخجل


    votre commentaire
  • انا بقيت ديوث علي ماما بعد حجات واسباب كتيرة اوي انا ماما كانت بتلعب جومباز ودلوقتي مدربة يعني جسمها حلو جدا ومحدود عندها 37 سنه فهي جسمها جميل جدا ماما كانت ست محترمه جدا وكده والدي متوفي من وانا عندي 4 سنين وانا عندي دلوقتي 16 يعني من 12 سنه ماما متعودة في البيت بتقعد قدامي براحتها جدا بس عمري ما هجت عليها ولا فكرت في جسمها الجامد الي مشدود

    فيلم سكس مغربي نيك محجبة قصص سكس اخوات

    وبزازها روعه و طيزها تحس انها موديل ماما وهي بتدرب في النادي بتدرب اطفال وبنات بس مفيش شباب خالص فبتلبس استرتش من تحت ومن فوق تشيرت كات قافش علي جسمها جامد تحس ان برازها هتفرقع وفي فتحه عند صدرها مبينه برازها شويه المهم ماما كانت بتمرن في النادي وطبعا قالعه الطرحه مهي صالة مغطاة وعشان في بنات وكده المهم يوم من الايام روحت معاها زي العاده بس بقعد بره الصاله المعطاه عشان البنات الي جوه فجه معاد المدرب الي بعد ماما وده بيبقي معاه ولاد بالبنات طلعوا وماما كانت تقريبا بتشيل حجتها فدخل عليها المدرب وفاكر انها مش جوه انا

    بورنو اجنبي محارم نيك شرجي سكس برازيلي

    بصيت لاقيت المدرب واقف وراها وهي بتحط الحجات في شنطتها وماسك بتاعه وهي موطيه وهي لابسه السترتش هو اول مرة يشوفه بس خرج جري قبل ما ماما تشوفه انا حسيت اني هجت علي المنظر ده اوي اوي واتخيلته بينيك ماما لا وكمان دخلت الحمام جبتهم الموضوع زاد بقا لما جه عمي يزورنا وكانت ماما في الحمام دايما ماما بتطلع من الخمام ملط بس بتقولي انها طالعه عشان مبصش عليها ف اول ما عمي جه قولتله اتفضل دخل اعد في الريسبشن وانا قولت لماما عمي جه بس تقريبا مسمعتش علشان ماما طلعت وقالت بصوت عالي متبصش استغربت وعرفت انها مسمعتنيش عمي قالي في ايه قولتله مافيش وقومت جري علشان اقولها بس ملحقتش طلعت وهي ملط قدام عمي اتخضت فجرت علي اوضة للنوم بصيت ورايا لاقيت عمي بتاعه باين فشخ من تحت البنطلون واقف راح حط المخده علي حجره عشان يداري انا سخنت اوي واتخيلت ماما بتتناك منه هو كمان بس انا كنت بعامل عمي كانت صحاب وكده وهو بيحبني زي ابنه المهم بنتكلم انا وهو راح قالي هي ماما ليه متجوزتش لحد دلوقتي قولتله معرفش قالت قولتله
    عمرها ما هتتجوز قالي بجد ماشاء **** عليها مستحمله كل ده وخصوصا ان جسمها جبار قولتله مش

    سكس زنجي سكس امهات فيديوهات سكس اجنبي

    فاهم هستحمل ايه وانا اساسا فاهم قالي هفهمك الست بتبقي محتاجه راجل في حياتها يريجها قولتله يعني ايه قالي يعني ينيكها قولتله اها فهمت قالي ماما بقا نفسها في كده قولتله مين قالك قالي يعني بجسمها الفاجر ده مش عايزه متجبش خالص وخصوصا انها اكيد بتسمع كلام جنسي في المعكسات بسبب جسمها الفاجر
    يعني انا مثلا راجل انا بكلمك بصراحه امك هيجتني عملت نفسي من بنها مش فاهم قالي يعني نفسي اتجوزها قولتله ما حضرتك متجوز قالي يابني عايز انيكها يعني بس متفهمنيش غلط انا مش قصدي اضايقك انا بقولك كده عشان احنا صحاب بس امك زي اختي قولتله عارف يا عمو اطمن المهم في يوم جه تلاته بتوع غاز عشان يركبوه تقريبا واحد منهم اتحرش لماما وشوفت ده قدام عيني لي كانت واقفه بتبص علي شغلهم راح حك ايده في طيزها كأن مش قصده ماما اتهزت فجأه كأنها اتكهربت وبصتله بس هو قالها لامو اخذه ماما قالتلي اقف انا معاهم لحد ما يخلصوا ودخلت هي اوضتها بعد ما مشوا سمعتها بتتأوه في الاوضه قربت وبقيت اسمع بوداني لاقيتها بتقول لا يا اشرف

    سكس دياثة ينيك طيزها

    انا محترمه اااه حرام عليك انا انسانه مع العلم اشرف ده نفس اسم الراجل الي اتحرش بيها بتاع الغاز فكرته معاها جوه والاتنين التانيين مشيوا وهو ممشيش فتحت الباب براحه وبص لاقيت ماما بتلعب في كسها قفلت الباب ودخلت ضربت احلي ضربة عشرة ماما من ساعة اليوم ده وهي بتتكلم بدلع كده و مختلفه كده وعندها طاقه ايجابية المهم عمي حه في يوم بقا رحب بيا وسلم عليها بس هي عندها طاقه جامده اوي لدرجة انها هزرت معاه ضحكنا واعدنا قالي هي مامتك مالها قولتله مش عارف دخلت قالتله تاكل اي قالها اي حاجه قالتله يواد قول انجز بدلع اويييي راح قالها هاكلك راحت ضحكه ضحكة بدلع كده و قالتله يا بكاش راح قالي مامتك لو طلبت منك طلب لمصلحتها هتوافق قولتله اه طبعا قالي اي حاجه هتفرحها هتوافق قولتله اكيد بس مش فاهم قالي هتفهم ماما كانت لابسه جلبية تحتها كلوت وسنتيانه بس ودي اول مرة تحصل بس ماما بتلف الطرحه بطريقه مختلفه بتلفها علي شعرها بس ورقبتها بتبقي باينه هي بتلبس بادي عشان رقبتها بس في البيت لا فباينه ف وهي بتحط الاكل جزئ من برازها بانت هي كل ده مش قصدها حاجه بس هي بقيت واخده راحتها اوي عن زمان المهم عمي مشالش عينه من علي برازها وقالي بص مامتك لو نامت مع راجل غريب هترضي قولتله لا طبعا اي الهبل ده قالي اهو مامتك لو فضلت ع كده من غير جواز هتعمل كده

    ميا خليفة نيك فتاة صغيرة سكس بلوجوب

    قولتله طب اي الحل قالي بص انا هنيك مامتك عشان هي متروحش للغريب وده عشانك قولتله نعم عمر ما ده يحصل قالي انا حر بس هتلاقيها في حضن راجل غريب وهتندم فكرت في كلامه وانا هيجان اصلا وقولت طب ما حلو انا نفسي ماما تتناك واهي جاتلي الفرصه وقدامي روحت قولت لما يقولي هعمل نفسي اني موافق بس وانا مضايق راح ماما كانت موطية بتمسح السفرة قدامنا طيزها كانت باينه راح قالي ها قولت اي قولتله ماما مستحيل توافق اصلا قالي طب لو وافقت قولتله ده مستحيل قالي طب انت اعمل نقسك داخل الاوضه وبص علينا قولتله ها ها مستحيل يحصل اساسا بس ماشي هعمل كده قولت لماما انا داخل انام شويه قالتلي تصبح علي خير استخبيت ورا الكنبه وببص هو قرب منها راح مبعبصها بإحترافية خلاها تتخض في تلف وتيجي في حضنه راح رفع الجلبيه ودعك كسها وهو بيبوسها في بوقها جامد وهي مندهشة بس بتحاول تزقه علشان يبعد عنها بس هو متبت فيها وهي مش عارفه تصوت من البوسه انا قولت غصب عنها لا هروح اضربه راح لقيتها استسلمت وبقيت مستمتعه ايده جمدت علي كسها وبيدعك جامد وهي بتصوت و بتتأوه وهو بيدعك لحد ما بقيت شبه الجيلي من التعب فشلها وخدها علي الاوضه وهي شبه مغمي عليها راح قلعها

    شيميل تنيك رجل سكس منقبات نيك مصري ساخن

    الجلبية وبقيت بالكلوت والسنتيانه قلعها السنتيانه بقيت ملط من فوق نزل تفعيص فيهم ولحس وعض وهي بتتأوه بصوت خفيف اوي من التعب وبتقوله ارجوك لا راح نزل وقلعها الكلوت وحدفهولي لاقيته مبلول اوي ورحع تاني يلحس بزازها وهي بتقوله ارجوك لا اوعي تعملها كنت هتدخل بس انا نستمتع بصراحه بماما وهي بيحصلها كده غصب راح وهي بتقوله لا ارجوك وهو بيلحس بزازها وهو فوقيها لاقيته مسك بتاعه وبيعدله نحية كس ماما فهي بتقوله ارجوك لا متعملش فيا كده راح دخله وعينه في عنيها وبقي ينيكها براحه براحه وهي بتصوت وتقوله لاااااا راح بدأ يعمل جامد لحد ما ماما دامت راح وخدها علي طرف السرير وفتح رجليها فشخها علي الاخر راح مدخل جامد. اوي وطلعه وبدأ ينيكهاعنيف وهو بيضرب طيزها وهي بتعيط وهو عمال يديها بالقلم علي وشها وهي بتعيط راح قالها هجبهم يا لبووووه راح مطلعه ورميها علي السرير وضربها جامد علي بزازها فكملت عياط راح قالها انا بحب كده.انيك غصب ويجيب لبني عليكي يالبوه وانتي بتعيطي راح لابس وماشي وسابها بتعيط بس هي فكراني معرفش


    votre commentaire
  • اسمى سارة متزوجة من 5شهور ومحجبة وعمرى 22 عام واعيش مع زوجى احمد الذى يعمل فى الامارات وسافرت معه وكنت ادرس فى كلية الهندسة فى الامارات وحدث مشكلة فى تنسيق الجامعات فى الامارات فقلت لاحمد زوجى انى لازم ارجع مصر عشان السنة الدراسية ماتضعش عليا

    شيميل تنيك رجل سكس منقبات نيك مصري ساخن

    وفعلا احمد وافق وكان مضطر وانا ايضا كنت زعلانه لسفرى لكن لايوجد حل اخر المهم اتفقت مع احمد انى اعيش مع والدتى فى مدينة نصر وسافرت وودعته فى المطار ووصلت مصر وذهبت الى منزلنا فى مدينة نصر وسلمت على ماما وقعدنا نتكلم وسئلتها عن اخويا حسين وقالت لى انه يدرس فى هندسة الاسكندرية المهم تانى يوم ذهبت للتنسيق فى جامعة عين شمس فرفضوا اوراق التحاقى لان وقت تقديم الاوراق انتهى وروحت البيت متدايقة واتكلمت مع ماما على اللى حصل فقالت لى نتصل باخويا حسين ونشوف حل وفعلا كلمنا حسين وقال لنا هشوف حل واتصل تانى يوم وقالى خبر

    ميا خليفة نيك فتاة صغيرة سكس بلوجوب

    حلو انه يمكن الالتحاق بهندسة الاسكندرية وقلت لماما وفرحت وقلت لها انش**** هقعد فى بيت الطالبات فقالت لى لماذا اخوك حسين عايش لوحده المهم روحت الاسكندرية وقابلت حسين اخويا وسلمت عليه وقدمت اوراقى وذهبت للكلية واخويا حسين معايا وتليفونى رن لقيته احمد جوزى ولقيت قالى ان اعيش مع اخى حسين لان بيت الطالبات مش هرتاح فيه وبعدين ذهبت مع حسين شقته وطلعنا الشنط الخاصة بى وحسين اخويا كان بيعاملنى احسن معاملة ورتب لى غرفة خاصة بى وجلسنا فى الليل نتكلم عن احوال الدنيا وتانى يوم نزلت انا واخويا حسين الى الكلية وتركته هناك وذهبت الى المجمع الخاص بى وده كان اول يوم ليا فى الكلية واتعرفت على زميلات جدد بس لقيت

    سكس دياثة ينيك طيزها

    حاجه غريبة معظم الفتيات بيحبوا الكلام فى الجنس والجواز العرفى وانا متدينة ومحبش كده واتعرفت على زميلة محجبة و اتكلمت معاها قالت لى ان معظم البنات فى الجامعة بيحبوا الكلام فى الجنس ولقيتها بتقول ان حسين اخويا معظم البنات بتحاول التقرب منه وقعدنا نضحك وخرجت من الكلية ولقيت اخويا حسين واقف مع بنات بس ايه متبرجات خالص ووقتها تذكرت كلام زميلتى على اخى حسين انه بتاع بنات المهم روحنا البيت واتغدينا وبعدين دخلت غرفتى وفى المساء خرجت لقيت غرفة حسين فيها صوت عالى فذهبت اشوف لقيت حسين بيتكلم مع بنت على النت وكان مشغل الكاميرا وراح واقف ومطلع بتاعه اقصد زبه وبيصورا بالكاميرا وانا و**** مش مصدقة اللى بيحصل ودخت من المنظر وتنهدت ورحت فى عالم تانى لانى لسه عروسة ومحدش لمسنى منذ عودتى من

    سكس زنجي سكس امهات فيديوهات سكس اجنبي

    السفر من 4 شهور ولقيت حسين بينزل اللبن بتاع زبه والبنت اللى بتكلمه مبسوطة انا رجعت بسرعة الى غرفتى وقولت ياه ده حسين زبه كبير يابختى اللى هتجوزه وفى الليل جلست افكروراح الخجل منى واقول لنفسى انى لازم اخلى البنات تبعد عنه ويكون ليا انا لانى اشتقت للجنس ومفيش احسن من حسين وهو مش هيفضحنى لانه اخويا المهم تانى يوم لبست ترنج و**** كسى منفوخ فيه وطيزى كبيرة ولبست تشيرت مبين حلمات بزازى وذهبت لحسين لقيته عينيه هتاكلنى وقاللى ايه الحلاوة دى دى يابخت احمد جوزك وقعدنا نضحك وقلت له ياريت تتجوز وتسيبك من البنات ارحم نفسك قعد يضحك وقاللى انه نفسه فى واحده زيى وراح بايسنى فى خدى وانا و**** دايخة خالص

    بورنو اجنبي محارم نيك شرجي سكس برازيلي

    وقلت له بلاش ياحسين لقيت بيقرب شفايفه وراح واكل شفايفى و قعد يمص فيهم ويلحس لسانى ربع ساعة وانا هموت وبتنهد وقعد يفعص بزازى ويمصهم وبيرضع فيهم ورفع ليا الكليوت ودخل صباعه فى كسى وانا باصرخ وشفايفه فى شفايفه ولقيت قام مرة واحدة وسابنى وجلست زعلانه انه تركنى ولم يعمل مع الجنس وتانى يوم رحت الكلية وشفت حسين وابتسمت له وهو ابتسم لى وقلت

    فيلم سكس مغربي نيك محجبة قصص سكس اخوات

    له انى زعلانه قاللى انه خايف قلت له نتكلم واحنا مروحيين وركبنا السيارة وقعدنا نتكلم وقلت له حسين انا محتاجه للجنس لان جوزى مسافر وانت ايضا لانك شاب لقته بيتجاوب ونزلنا من السيارة ورا ح شايلنى وطلع بيه فوق وفتح رجللى وقعد ياكل فى كسى وانا هموت وراح مطلع زبه ومدخله مرة واحدة وصرخت براحة وراح واقف وناكنى فى كسى من ورا وناكنى بين بزازى وقعد ينيك فى كسى ساعة وناكنى بكل الاوضاع وراح منزلهم على بطنى و فضل ينيك فى كس وجسمى كله طول فترة الدراسة لحد ماسافرت لجوزى لكنى لن انسى زب حسين لانه بيمتعنى


    12 commentaires
  • أنا رامي 20سنة على قدر كبير من الوسامة بشتغل بمنطقة بعيدة عن عاءلتي وهناك تعرفت بحنان 17سنة فتاة حلوة بجسد سكسي اوي وكنا بنتقابل حسب الظروف وبعيد عن الانظار بخذها بحضني نتباوس ونلعب وبرضع بززها وبحكم فلة الخبرة بامور الجنس وكمان سن المراهقة بنخاف نغلط وأنا أول مرة شفت فيها لقطة نيك وقتها أنا صغير شفت نزار جرنا وهو غارز زبو بطيز اختي وهي مبسوطة بنيك فيها والا لما بتفرج على أفلام البورنو لين بيوم اخبرتني وانها حتسافر العاصمة عند خالتها ورحلت وبغيابها احسست بفراغ رهيب يجي شهر بنحكي بالتلفون لحد مقررت اني أروح عندها

    قصص سكس سكس محارم اجنبي سكس عنيف سكس ياباني سكس سحاق محارم

    لاني بصراحة اشتقت ليها أخذت اجازة يومين ومن الصبح بكير ركبت القطار مسافة زمن 4او5 ساعات لقيتها منتظراني بفرح واشتياق أخذتها من بعدها احسس عليها واحنا بنتجول وين نروح دحنا عيزين نحظن بعض ونتباوس وقدتنا رجلينا على المقهى دخلنا وطلبنا مشروب وعنينا بتحاكي لهفتنا وشوقنا وهناك بطاولة بعيدة لمحت فتاة قمة في الجمال والانوثة انيقة بتطالع فينا وفجاة قامت من مكنها وجت نحيتنا واول ما نظرت حنان وقفت وحضنتها بتسلم عليها ومن خلال حديثها عرفت وان اسمها سمر بتدرس بأحدى الجامعات وهي من عاءلة ميسورة الحال متسوغة لشقة مفروشة صحبة زميلتها عرفتنا ببعض وسلمت عليها وراحو بوشوشو وفجاة قامت من مكنها وراحت دفعت الحساب وحنان قتلي قوم مشكلتنا تحلت دي سمر عزمتنا عالغداء عندها وهي فرصة بتاخذ رحتنا ركبنا التكسي مسافة زمن وكنا بحي راقي دخلنا عالشقة وكانت مجهزة ومفروشة جلسنا بالصالون وقدمت لنا مشروب عصير ودخلت تغير هدومها وأنا علطول مسكت حنان وحضنتها ببوس فيها والحس رقبتها

    مص زبر شيميل فيلم نيك عالمي سكس ديوث زوجته  زنجي ينيك حامل

    وبحسس على فخاضها وهي بتتمحن وتتاوه سبتها لما سمعت خطوات سمر وطلت ايه الجمال والانوثة جسدها مفصل بيضاء زي الشهد ركبها ورجليها بتجنن ولبسة شبشب خلى صوابع رجليها زي حبات التمر اتمحنت عليها وزبي زاد في هيجانو وقفنا وهي لاحظت انتفاخ زبي تبسمت وقالت خذو راحتكم أنا حجهز الغداء لحقت حنان عشان تساعدها بس سمعتها بتقول لا روحي لعندو أنا جبتك هنا عشان تتمتعي معاه هو انتي مشفتيش بتاعو دى حينط روحي وجت حنان أخذتها بحضني وجلست بحجري بتاكل شفايف بعض وبمسد فخاضها وطلعت بززها الحس وارضع وهي بتقول وحشتني اوي وتتاوه وأنا بقول لها آبه الحلاوة دي لين سمعنا صوت سمر بتقول لحنان لو عازين ترتاحو خشو عالاودة مهي فضية ردت حنان لإلا محنا كوسين هنا ورجعنا كالعادة لين حنان احست بدوخة الحلاوة وأنا شدها من طيزها يلعب عليها وزبي وجعني من كتر الحلاوة لحد مندهتها سمر حنان الغداء جاهز عدلت نفسها ورحنا وأنا زبي عامل زي العمود قالت سمر ايه حنان مالك تعبانة ده وشك احمر ضحكت حنان وهي بتضرب كتف سمر وبتقول ده من حرارة الجو وغمزت سمر لحنان عشان تشوف زبي شكلو عامل ايه وهي بتقول ايه يا رامي شكلها حنان تعبتك تبسمت ليها وقلت ايوة بس حلو ضحنا جميعا ونحنا بناكل انتبهت وان سمر في كل مرة بتنظر لي وعنيها وتصرفتها بتوحي وانها شبقة وممحونة لين أخذت موزة وهي بتكلها فكرتني بفتيات البورنو وهما بيرضعو الزب أنا تمحنت عليها وعمدا سبت الشوكة بتسقط عالارض نظرتلها ووطيت عشان آخذها بس كنت عايز أشوف فخاضها

    نيك افريقي عنيف سكس امريكي محارم رجل ينيك زوجته

    وهي احست بذلك فتحت رجليها وحطت يدها على كسها وشفت لحم أبيض بجنن وكلسون أحمر ومدت رجلها لمستها ورجعت كملنا الاكل وجلسنا بالصالون بنحكي ونهزر وأنا ينظر التفاصيل جسد سمر وهي بتغنج لين طلبت سمر من حنان تبات عندها الليلة بس حنان تمنعت بحجة وانو خلتها معندهاش علم بس وعدتها وانها حتزورها وهنا قامت حنان وراحت عالحمام وبسرعة راحت سمر وجت ومدتلي ورقة فيها رقم هاتفها وجت حنان واحنا خرجين بنشكر سمر عالعزومة وهي بتقول رامي انتو وعدتوني بزيارة ثانية مستنياكم وهي بنشير لي بيدها عشان حاكيها ورحنا وصلت حنان أخذت تكسي وكان الوقت مساء وأنا رحت عالمقهى بشرب قهوة وولعت سيجارة وسرحت افكر غالي حصل وخصوصا سمر وجسدها الرهيب الخرافي وقف زبي وتمحنت وبقيت افكر حتعمل آبه يا رامي دي مشتهية وباين عليها لبؤة وأنت مش خبير وكمان دي فرصتك متضرب الحديد وهو سخن ولعت سجارة ثانية وطلبت الرقم الهاتف رن وأنا قفلت الخط شوية وردت الطلب فتحت وسمعت احلى صوت دلع وغنج بتقول مين رديت عليها سمر أنا رامي ايه سلمتك رامي هو انت فين روحت قلت لا لا وبسرعة ردت هي منا كنت بعرف وانك مش حتلاقي مواصلات متجي عندي مستنياك وقفلت الخط مخلتنيش أقول حاجة تشجعت ورحت لعندها واول مافتحت الباب ريحة عطرها بجنن دخلت وأنا من ورائها براقب حركات طيزها بتهز العقل وشعرها الطويل وهي بتقول تعبت اوي اليوم يا رامي وأنا يجلس تنهدت جت هي وجلست بقربي ايه مالك حطيت يدي على فخضها وشديت عليه وقربت منها وخذت بوسة من شفايفها ضحكت وقالت مالك دنت سخن اوي ولمست زبي وتعبان كمان قلت وهو الواحد بشوف حلوتك وجمالك ده يطب ساكت مش يتعب مدت يدها بتوقفني وبتقول سلمتك دنا حريحك خالص ودلوقتي أدخل استحم عشان تروق وارتاح دخلت استحميت وحسيت بنشاط غير عادي وطلعت واخذتني على اودتها سطحت عالفرش نصف ساعة وجت لفة نفسها رمت الفوطة ويا لهوي أي ده كلو حلاوة عسل قشطة جسد بجنن بياض ناصع ورمت نفسها جنبي حضنتها

    تفريش زب رجل سكس برازيلي سكس الكنج نور

    ورحت ببوس والحس كل جزء فيها عامل زي المجنون كل مرة بنط على حتة وأخذت شفايفي بترضع فيهم لين حسيت بدوار براسي ونزلت على صدرها احس ورضيع وبطنها وهي بدت تهيج وتتمحن أوف اح وأنا نازل فيها عض وبوس وفتحت رجليها واول مرة بشوف كس أحمر محلوق نزلت بوس ولحس وعضعضة خفيفة لين انتفضت وقالت بس رامي بالراحة عليه ونزلت لفخاضها ورجليها وأخذت الحي صوابعها انقلبت على بطنها واوف من منظر جسدها من الخلف بجنن وكانت عملة وشم فراشة فوق الطيز زدها إثارة وأنا بلحسها وزبي بيلمس لحمها قامت وجت بين رجولي ونزلت أخذت زبي في فمها بترضع فيه أنا خلاص تجننت وحسيت بنفسي بحلم لين سمعتها تقول زبك بجنن حلو وتخين وطلعت عليه لين جاء بين فخاضها وبدت تحك كسها على زبي وأنا بتاوه وهي مغمضة عنيها وتوحوح شوية وغمرتو بلعاب فمها وركبت عليه دي حطتو بطيزها وبدت تطلع وتنزل وتقول كلام مش مفهوم وأنا من شدة الحلاوة صرخت اووووووه وزبي كب حليبو وكان طيزها سخن اوي استرخت ونزلت وحطت راسها على صدري وبتقول ايه يا رامي دنت عندك وحش مش زب أنت متاكد وانك أول مرة بتنيك وأنا بمسح ضهرها قلت دي أول مرة بشوف وانيك ردت هي أنت منكتش حنان خالص قلت لنكتها ولا حتى شفتو ولا أنا شفت زي ما شفت الليلة ردت هي دي حنان هبلة بتخلي واحد بوسمتك دي وزبك ده ومتتنكش منو هو انت عايز تنيكها قلت ومشتهيها ردت علي خليها علي أنا حخليها تترجاك تنيكها زبي وقف ورحت ببوس فيها ورفعت رجليها لفوق الحس صوابع رجليها شوية ةحطيت زبي بحك كسها وهي بتقول خذ بالك أنا مش مفتوحة زدت في وتيرة الحك وهي بتنتفظ رفعتها شوية وضربت زبي بطيزها بنيك فيها وهي بتصرخ وتقول وجعني نيك فشخ طيزي طلعت زبي وفلقست رحت جاي من الخلف ودخلت زبي داخل خارج وبمسد على ظهرها لين قالت سمر أنت شكلك حتجنني وممكن زبك ده هو الي حيفتح كسي دنت طلعت دهية نيك سمر شقني نصين لين صرخت وضربت طيزها وانتفظ زبي يكب الحليب تمديت فوقها الحس ظهرها ونزلت عند رجليها وأخذت مص صوابعها وهي بتتحرك وتقول دنا ليلي طويل رديت عليها ليلة طويل بس حلو يا عسل


    votre commentaire
  • نا امرأة حسنة المظهر، متزوجة من رجب الذي يعمل بائع في شركة صغيرة ونعيش في ضواحي القاهرة. كنا متزوجين لمدة 5 سنوات وظل آباؤنا يسألون ويتحدثون عن الأطفال. نحن نريد الانجاب أيضًا لكن الأمور لم تسر كما كنا نتمنى. لقد حاولت أنا ورجب ممارسة الجنس بكل الأشكال والألوان لكن دون جدوى، وأصبح الجميع يضغط علينا في هذا الأمر وكان مصدر ازعاج دائم لنا.
    ذهبنا إلى مختبر فحص الأمراض أردنا فحص أعضاءنا الجنسية، الحيوانات المنوية، عملية الإباضة، وما إلى ذلك. طلبوا منا الحصول على تقرير فحص من طبيب مشهور لأنهم لا يقومون بإجراء فحوصات دون توثيق، عدنا وبدأنا في البحث عن بعض الأطباء الجيدين في منطقتنا.
    قال رجب مشيرًا إلى الهاتف: ميادة، أعتقد الدكتور ده كويس ومناسب لنا.
    نظرت الى عنوان العيادة وكانت تبعد 15 دقيقة فقط سيرا على الأقدام من منزلنا.
    أنا: شكله كويس، لكن ده راجل مش ست، مش عايزة شخص تاني يبص على جسمي من تحت.
    رجب: ماتقلقيش، معظم الدكاترة رجالة اليومين دول، وكمان بيبقوا محترفين، هيكون محترم ومش هيعمل حاجة غلط معاكي.
    ما زلت أقاوم، لكن بناءً على ثقة رجب قررت أن أقوم بزيارة العيادة في اليوم التالي.

    قصص سكس سكس محارم اجنبي سكس عنيف سكس ياباني سكس سحاق محارم


    في اليوم التالي ذهب رجب إلى مكتبه وارتديت ملابسي وذهبت إلى العيادة.
    كنت أرتدي عباءة مع القليل من المكياج. عادةً لا أضع الكثير من المكياج. دخلت ووجدت السكرتير ذكر أيضًا. تساءلت عما إذا كانت العيادة لديها أي موظفات. طبيب نسائي من الذكور والآن مضيفات ذكور أيضًا.
    أنا: لو سمحت عايزة أعمل فحص طبي، هل الدكتور موجود؟
    السكرتير: الدكتور هيكون هنا في أي لحظة، بس أنا شايف ان حضرتك مش حاجزة.
    أنا: آه آسفة جدًا نسيت أتصل أحجز، أقدر أدخل من غير ميعاد؟
    السكرتير: ماتقلقيش اتفضلي استريحي وبمجرد ما الدكتور يوصل هسأله.
    شكرته وجلست، كانت الساعة 11 صباحا، كنت المريضة الوحيدة هناك، بعد فترة من الوقت فتح الباب ودخل رجل أصلع داكن البشرة في منتصف العمر.
    دخل على السكرتير وكان يتحدث بجدية شديدة: في مواعيد النهارده يا خالد؟
    خالد (السكرتير): أيوة يا دكتور في 4 حالات بس بعد الظهر، وفي واحدة موجودة دلوقتي، ينفع أدخلها للفحص؟
    نظر الطبيب إلي وهو يبتسم: طبعًا، دخلها بعد 15 دقيقة.
    بعد 15 دقيقة أخبرني المضيف أن أدخل. وأنا في طريقي أعطاني بعض الأوراق التي تحتوي على ملاحظات فحص والنتائج والوصفات الطبية.
    ثم دخلت الى الطبيب، كانت المقصورة كبيرة. كان لديه طاولة وكراسي قليلة في الوسط. كان الطبيب جالسًا على أحد الكراسي الكبيرة ولوح لي أن أجلس على المقعد.كان هناك كابينة زجاجية صغيرة في زاوية واحدة وهناك الستائر. أستطيع أن أرى سرير صغير أيضًا.
    سأل الطبيب: ايه نوع الفحص؟ ثم أخذ الأوراق مني.
    أخبرته عني وعن رجب وعن محاولاتنا المستميتة في الانجاب بدون جدوى.
    قال وهو يدرك شيئًا ما على الورق: آه واخد بالي، احنا هنعمل اختبار خصوبة ليكي ونشوف اذا كانت الخصوبة كافية للحمل ولا المشكلة في زوج حضرتك.
    أومأت برأسي بالموافقة.
    ثم كتب شيئًا ما على ورقة أخرى وسلمها إلي قائلًا: اعملي الاختبارات دي في مختبر الفحص وتعالي بكرة.
    شكرته ودفعت ثمن الكشف للسكرتير وأعطاني ورقة أخرى للاختبار وعنوان المختبر.
    مشيت في طريقي الى المختبر المذكور على الورقة لم يكن بعيدًا جدًا. وصلت هناك في 10 دقائق. تم أخذ العينات في غضون 30 دقيقة وطلبوا مني الانتظار لمدة ساعة.
    فكرت في الذهاب إلى المنزل لكنني تراجعت.
    بعد ساعة كانت لدي التقارير في يدي، قال مختبر المعمل إن الاختبارات كانت جيدة ولا يوجد مشاكل خصوبة.
    كنت سعيدة بهذا الأمر، لكنني حزينة بطريقة ما لأن رجب ربما يكون هو الذي كان يعاني من العقم.
    مشيت إلى عيادة الطبيب. كانت هناك سيدة واحدة تنتظر دورها هذه المرة.
    ابتسم خالد السكرتير وأنا أعطيه النتائج ثم ذهب وأعطاها للطبيب وأنا جلست على المقعد.
    كان علي الانتظار لمدة ساعة هذه المرة، وبمجرد الانتهاء من السيدة الأخرى تم استدعائي.
    الدكتور: انا شايف ان تقريرك كويس جدًا، كده المشكلة ممكن تكون من عند جوزك أو انخفاض الحيوانات المنوية أو العلاقة الجنسية بينكم سيئة، قوليلي بتمارسي الجنس كام مرة؟ وايه الاوضاع اللي بتعملوها؟
    شعرت بالخجل الشديد لسماع هذه الكلمات، لم أستطع التحدث لفترة من الوقت.
    الدكتور: بصي لو مش هتتكلمي مش هقدر أساعدك. قال هذا وهو يضع يده على كتفي
    أخذت بضع دقائق ثم بدأت الحديث.
    أنا: مش عارفة أقولها ازاي، احنا بنمارس الجنس مرة أو مرتين في الشهر، بالأوضاع العادية التقليدية.
    قال الدكتور وهو يمشي حول الطاولة: تمام، دي نسبة قليلة جدًا بالنسبة لناس عايزة تخلف، حالة زي حالتك المفروض تتناك مرتين أو ثلاثة في الاسبوع.
    لقد استخدم كلمة “تتناك”. لم أكن أتوقع مثل هذه الكلمة البذيئة!
    أنا: أيوة كنا بنمارس الجنس بشكل متكرر لكن اليومين دول مش كتير.
    الدكتور: كويس، قوليلي، جوزك كويس معاكي في السرير؟ بينيكك حلو يعني؟ بيقعد قد ايه؟ بيجيب شهوته بسرعة؟ وانتي بتوصلي للنشوة وهو بينيكك ولا مش بتلحقي؟
    كل هذه الأسئلة كانت سريعة للغاية وأكثر من اللازم بالنسبة لي.
    الدكتور: ماتقلقيش، جاوبي على الأسئلة عشان أقدر أديكي العلاج المناسب، مش انتي نفسك تخلفي؟
    كان يتحدث وهو يشرب بعض الماء وقدم لي بعضًا من كوب آخر.
    انا: جوزي كويس معايا بس مش بيطول، معرفش ليه بس هو بيخلص بسرعة جدًا.
    كنت أقول هذه الكلمات وانا أهتز من الداخل، أول مرة أتحدث عن أشياء شديدة الخصوصية مثل هذه.
    رد الدكتور: طيب والنشوة؟
    أنا: معرفش حاجة عنها، عمري ماجربتها قبل كده.

    مص زبر شيميل فيلم نيك عالمي سكس ديوث زوجته  زنجي ينيك حامل

    الدكتور هز رأسه بخيبة أمل قائلًأ: كده مش كويس خالص، زوجة صغيرة زيك لازم تتمتع وتوصل للنشوة وهي بتتناك، النشوة بتساعد في الإباضة والولادة.
    لم اتكلم
    الدكتور: طيب، احنا دلوقتي هنعمل فحص كامل للجسم وهنشوف لو عندك أي مشاكل في المناطق الخاصة، تمام؟
    أنا لم أتحدث ولكن أومأت برأسي بالموافقة، كنت أرغب في الحصول على الطفل بأي شكل وقررت أن أتعاون بالكامل أثناء الفحص.
    انتقلنا الى الكابينة ومددت جسدي على السرير، كان صغير ولكنه مريح. طلب الطبيب من خالد السكرتير إحضار المعدات والقفازات وأشياء أخرى.
    حالما تم إحضارهم وقف خالد بجانب الطبيب وقال: تمام، استرخي خالص واقلعي ملابسك الداخلية عشان نبدأ.
    أخذت نفسا عميقا وفعلت ذلك، أزلت الملابس الداخلية الخاصة بي. كانت العباءة لا تزال عليّ، لذلك لم أكن عارية بالكامل بعد.
    ارتدى الطبيب بعض القفازات بينما جاء خالد باتجاه وجهي وبدأ في فكّ العباءة من الأعلى.
    لقد صدمت. حاولت منعه.
    قال الطبيب: ماتقلقيش ده إجراء طبيعي، احنا لازم نفحص صدرك، مش عايزين نفوت أي حاجة أثناء الفحص.
    ثم غمز لخالد مع ابتسامة باهتة للغاية.
    أومأت برأسي وتركت خالد يقوم بعمله. قام بفك أزرار العباءة من الأعلى، لقد جعلني أجلس حتى يتمكن من خلعها، ثم قام بفك حمالة الصدر وإزالتها أيضًا.
    الآن أصبح النصف العلوي من جسدي عاري والنصف السفلي لا يزال مغطى.
    الدكتور: قلعها باقي العباية يا خالد عشان مايحصلش مشاكل.
    هز رأسه وأزال العباءة ببطء، الآن أصبحت عارية تماما، عارية في غرفة مغلقة مع اثنين من الغرباء الذين التقيت بهم قبل ساعات قليلة. كان لدي شعر على كسي والحلمات كانت منتصبة للغاية، شعرت بالخجل من التعري.
    قال الدكتور وهو يدلك بزازي: ماتتكسفيش مني، مينفعش تخبي حاجة على الدكتور بتاعك.
    بعد تدليك بزازي لمدة 10-15 دقيقة، توقف ثم نظر لي قائلًا: صدرك كويس جدًا، مفيش كتل ولا أي مشاكل. قال هذا وهو يتحرك بيده نحو كسي، كانت حلمات بزازي حمراء وتؤلمني بسبب التدليك العنيف.
    الدكتور: خالد، هاتلي الزيت والمناديل.
    قام خالد وعاد بالأشياء التي طلب منه الطبيب إحضارها.
    كنت في حيرة. لماذا يحتاجون إلى الزيت والمناديل.
    الدكتور: الزيت ده عشان كسك، مش عايزين نعمل فحص وهو جاف.
    وافقته
    الدكتور: خالد، خد شوية زيت ودلك بيهم كتفها وضهرها، انا عايزها توصل للنشوة الجنسية.
    ثم بدأ الدكتور في وضع اصبعه داخل كسي، على الرغم من أنني لست عذراء إلا أنه كان يؤلمني قليلًا، أخرجت صرخة قليلة.
    الدكتور: اهدي يا مدام.

    نيك افريقي عنيف سكس امريكي محارم رجل ينيك زوجته

    كان يهمس لي وهو يعبث بأصابعه داخل وخارج كسي، كان كسي جاف كما هو متوقع، حياتي الجنسية كانت جيدة لكنها لم تكن رائعة، وبالإضافة الى كل هذا انا أريد ان أنجب طفل لعائلتي.
    الدكتور: انتي محتاجة زيت تاني، ويمكن أكتر من ده بكتير.
    في نفس الوقت كان خالد يدلك كتفي وبزازي، وكانت أفخاذي مفتوحة والطبيب بينهم يستكشف كسي.
    بزازي هي نقطة ضعفي، كان خالد يقوم بتدليك رائع يشعل شهوتي من الداخل، كان يقرص حلماتي ويداعب الهالة ويضغط على ثديي ويعجنه بقوة.
    ظل الدكتور يبعبص كسي بإصبعه لمدة 5 دقائق، ثم قام بتزويد الأصابع، الآن قام بإدخال 3 أصابع دفعة واحدة!
    صرخت من الألم. على الرغم من الاحراج لكنني كنت بالفعل ممحونة جدًا ولم أوقفه.
    الدكتور: كسك لسه صغير جدًا، انتي ماكنتيش بتتناكي كويس، انا شايف انك محتاجة مساعدة في الموضوع ده.
    قال الطبيب هذا وهو يبتعد قليلًا ويزيل القفازات، كنت لا أزال على ظهري أحصل على تدليك بزاز رائع من خالد، نظرت للطبيب وجدته عارٍ تمامًا، خلع كل ملابسه ووقف أمامي.
    كان قضيبه أسود كالفحم وضخم جدًا ورأس زبه كبيرة، ظللت أنظر إليه كما لو كنت مفتونة به.
    قال الدكتور وهو يوجه قضيبه نحوي: استعدي يا مدام، هوريكي دلوقتي الكس الضيق ده المفروض يتناك ازاي.
    أخذت قضيبه في يدي وبدأت في فركه. كان خالد في نفس الوقت يعض حلماتي وأنا أدلك قضيب الدكتور بيدي بعنف وهو يبعبص كسي!
    استمريت في تجليخ قضيب الدكتور الذي كان ساخنًا وقويًا، اللعنة أنا اشتاق لذلك جدًا.
    نزل بيده نحو كسي ثم قام بوضع الغسول عليه ثم أضاف كريم على زبه الكبير.
    الدكتور: امسكهالي يا خالد، انا هدخل زبري فيها.
    قال ذلك وهو يضع قضيبه على شفتي كسي المشتعل، قام خالد بمسكي بإحكام، بينما دفع الدكتور قضيبه داخل كسي بقوة هائلة، صرخت بصوت عال كما لو كنت أمارس الجنس لأول مرة في حياتي، كان الألم أكثر من اللازم بالنسبة لي، وكان قضيبه في منتصف الطريق داخل كسي، كنت أبكي من الألم لكن صرخاتي كانت مكتومة لأن خالد كان يغطّي فمي وهو يعانقني ولا يزال يضغط على بزازي.
    بعد 3 دقائق قام الدكتور بدفع قضيبه كله داخلي مرة أخرى في أحشاء رحمي، كان الألم مثل الجحيم، خالد سمح لي بالصراخ لبضع ثواني ثم خلع ملابسه ووضع قضيبه داخل فمي.
    قال الدكتور وهو ينيكني ببطء: انتي بتمصي زبر خالد كويس قوي، اتوصي بيه بقى هو بيحب المص جدًا.
    ابتسم خالد عندما بدأت في مص قضيبه، لم يكن بحجم قضيب الطبيب، لكنه كان جيدًا ولديه شعر كثير حوله. كما أن رائحته نفاذة.
    استمريت في مص قضيبه وهو يضغط على ثديي ويقرص حلماتي، قام الدكتور بزيادة سرعته وبدأ ينيكني بنهم، دمر كسي لمدة 15 دقيقة حتى شعرت بالنهاية، نعم هذه هي النشوة الجنسية، أشعر بها لأول مرة في حياتي! كانت كبيرة جدًا وعصائر كسي تتدفق على قضيب الدكتور وهو ينظر لها بسعادة.
    الدكتور: شوفي، هي دي الحياة الجنسية اللي كنت أقصدها، النشوة الجنسية أهم حاجة.
    ظل ينيك كسي لمدة 7 دقائق أخرى وأنا أصرخ.
    الدكتور: انا هجيب لبني جوا كسك دلوقتي.
    رفضت، حاولت دفعه لكنه كان أكبر من اللازم، بالإضافة إلى خالد الذي كان يقوض حركتي كثيرًا، شعرت بمني الدكتور الساخن وهو يتدفق في كسي، ثم نهض خالد وتوجه نحو كسي، لم ينتظرني لأقوم بدوري. لقد دفع قضيبه بداخلي، منذ قليل كنت أتناك من أكبر زب رأيته في حياتي، لذلك كسي واسع الآن ويستوعب زب خالد بسهولة، بدأ ينيكني بقوة، لم يكن بطيء في البداية مثل الطبيب، كان أصغر مني ولا يستطيع الصبر على نيك كسي، ظل ينيكني لمدة 5 دقائق ثم قذف هو الآخر، الآن كسي أصبح ممتلئ بمني الرجال، أصبحت ثابتة في مكاني، كنت متعبة جدا على التحرك وسمحت للحليب ان يتدفق داخل كسي حتى أنجب طفل قوي مثل الطبيب الفحل!

    تفريش زب رجل سكس برازيلي سكس الكنج نور


    بعد فترة من الوقت نهض الطبيب وانتصب قضيبه مرة أخرى، يا له من وحش، وضع الطبيب بعض الكريم على قضيبه وطلب مني الوقوف وثني ظهري، أعتقدت أنه أراد أن ينيكني من الخلف، لكنني كنت مخطئة. بمجرد أن أتخذت وضع الانحناء وجدته يضع بعض الكريم على فتحة طيزي!
    أنا: لا! أرجوك يا دكتور بلاش طيزي انا خرمي ضيق جدًا.
    نهض خالد وأمسك بي من الأمام حتى أصبحت غير قادرة على التحرك، ثم قام الطبيب بفتح فلقات طيزي ووضع قضيبه المشحم في خرم طيزي.
    قال وهو يضحك وهو يضغط بقوة: شوفتي؟ محصلش حاجة الموضوع بسيط.
    كنت أبكي من الألم وخالد مستمر في مداعبة بزازي وكتفي وظهري وانا مستمرة في الصراخ من شدة الألم.
    الطبيب الآن بداخلي بالكامل، قضيبه يدخل بعمق داخل فتحة الشرج وطيزي تبتلع قضيبه بالكامل، أخذ ينيكني في طيزي ويضغط بقوة حتى شعرت ان خرم طيزي يتمزق، كنت أبكي من الألم لكنه لم يتوقف واستمر في نيك طيزي، بعد فترة توقفت عن البكاء وبدأت أشعر بالمتعة وصدرت مني أصوات جنسية تدل على الاستمتاع، ظل ينيكني في طيزي لمدة 15 دقيقة حتى قذف داخل الفتحة، ثم جاء خالد ودخل بقضيبه في فتحة طيزي أيضا، كنت متعبة جدا بعد جلسة النيك هذه، قمت بتنظيف جسمي في المرحاض وأرتديت ملابسي.
    الدكتور: دلوقتي هيبقى عندك الطفل اللي نفسك فيه يا ميادة، لو عايزة من ده تاني ابقي تعالي في أي وقت.
    قال ذلك وهو يمسك قضيبه ويداعبه أمامي، ابتسمت له وخرجتت من العيادة ورحت للبيت


    5 commentaires



    Suivre le flux RSS des articles
    Suivre le flux RSS des commentaires